من أجل المحافظة على مشاعر عائلة خوسيه باريرا والتي فقدت أبنها بجريمة قتل رمياً بالرصاص في 15 أغسطس من العام 2009، فقد أعلنت شركة جوجل نيتها تغيير الصور التي تظهر فيها جثة الشاب بصور جديدة وذلك أحتراماً لمشاعر ذويه.
ويبدو من الصور التي تحفظت CNN من نشرها أيضاً سيارتي شرطة ومجموعة من الناس حول جسم منكفي على الوجه بالقرب من خط للقطار، وهي بالفعل جثة الشاب، والتي أكدها الوالد، خوسيه باريرا ، من منطقة ريشتموند بكالفورينيا.