يبدو أننا أمام شهر الفضائج التجسسية في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث أنه وبعد فضيخة برنامج PRISM والذي يتيح الأطلاع على بيانات مستخدمي شركات التقنية من قبل السلطات الأمريكية دون إذن مسبق من أصحاب الحسابات فيما يعد أنتهاكاً صارخاً لخصوصية المستخديمن، ها نحن اليوم نسمع عن فضيحة ثانية عملت عليها شركة Skype من 5 سنوات.
فبحسب صحفيين يعملان في صحيفة نيويورك تايمز وهما جيمس رايزن و نيك وينجفيلد، فأن سكايب والمملوكة حالياً لشركة البرمجيات الأمريكية العملاقة “مايكروسوفت” تعمل على برنامج سري يحمل أسم “مشروع الشطرنج” Project Chess وقد تم إبرامه مع الحكومة الأمريكية ويساعدها بالتجسس على مستخدمي الخدمة.