لكم يحزننا أن ننقل إليكم هذا الخبر ، ولكن الموت حق . فقد أعلنت شركة أبل الأمريكية الشهيرة اليوم عن وفاة الرئيس التنفيذي السابق “ستيف جوبز” عن عمر يناهز 56 عاماً .
سيرة حياة ستيف جوبز أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها مليئة ومزدحمة بالانجازات العظيمة في مسيرة حياته العملية وخاصة ترأسه أعلى سلطة الهرم في شركة آبل .
وصارع جوبز لسنوات مرض السرطان قبيل تنحيه، في أغسطس/آب الماضي، كرئيس تنفيذي لآبل لعدم “قدرته الوفاء بالتزاماته والتوقعات.”
ولد جوبز في 24 فبراير/شباط عام 1955، وترعرع في مدينة “كوبرتينو” في كاليفورنيا، الولاية التي أصبحت المقر الرئيسي بشركة “أبل”.
وأظهر جوبز شغفاً بالالكترونيات منذ مطلع مراهقته، وعرض عليه عملا صيفيا في شركة “هويليت-باكارد” بعدما هاتف رئيستها التنفيذي، ويليام هويليت، طلباً لقطع غيار لمشروع مدرسي.
ونعاه الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، ببيان اعتبر فيه أنه: “كان من بين أعظم المبتكرين الأمريكيين، شجاعاً بما يكفي للتفكير بطريقة مختلفة، وجسورا بما يكفي ليؤمن بأن بإمكانه تغيير العالم، وموهوبا بما يكفي لتحقيق ذلك.”
وقال مؤسسا موقع “يوتيوب” تشاد هيرلي وستيف شين:”سيظل إلى الأبد مصدر إلهام.”
وبدوره قال سيرجي برين، أحد مؤسس محرك بحث “جوجل“: “شغفك بالتفوق شعر به كافة مستخدمي منتجات آبل من بينهم “ماك بوك” الذي أكتب به نعيك الآن.”
إن لله وإن إليه راجعون
اقرأ أيضا
- أبل تدعوا لتأبين ستيف جوبز في 19 أكتوبر بمقر الشركة
- تعرف على والد “ستيف جوبز” البيولوجي عبد الفتاح الجندلي
- جوجل وسامسونج تؤجل مؤتمرهما احتراماً لوفاة ستيف جوبز
- سيرة حياة ستيف جوبز
- شكراً جوجل لأنك محترمة
- شميدث: جوبز أفضل رئيس تنفيذي خلال نصف قرن
- ستيف جوبز يستقيل من إدارة شركة “أبل”
- كتاب السيرة الذاتية لـ “ستيف جوبز”
أبو عبد الرحمانمنذ 13 سنة
السلام عليكم ان من هدي النبي الكريم
أنه عندما كان يمر بقبور الكفار كان يبشرهم بجهنم
والواجب علينا نحن كمسلمين ان لا نحزن لموت الكفار بل بالعكس
نرتاح من شرهم لأنهم اساس كل شر لهده البشريه
هدانا الله واياكم
عمرانمنذ 13 سنة
انا لله وانا اليه راجعون
كان مذهل هذا الرجل
عمارمنذ 13 سنة
عن الرسول الاكرم محمد صلوات الله عليه وعلى آل بيته واصحابه انه قال : ان لربك رحمة يوم القيامة تشرئب لها عنق ابليس .
وفي حديث اخر قال ص : الكافر العادل خير من المسلم الظالم .
اذا موت العلماء والمؤلفين مهما كانت اديانهم هو خسارة للمجتمع وللتقدم العلمي
والى من يشمت بموت الآخرين مهما كانت اديانهم فهذه ليست من شيم المسلم فرحمة ربك اكبر واعظم من نقمتك وكرهك وغضبك فلا تحاسب الناس وحاسب نفسك كما قال الله تعالى (عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذ اهتديتم )
لكننا ابتلينا في هذه الازمان برجال تحمل مفاتيح الجنة وتدخل من تشاء الى النار زعما منها وبهتانا على رب العباد
فالله جل جلاله سيحاسب وهو يثيب ويعاقب فلا تجعلوا انفسكم موازين للحساب وانتم تتلون الكتاب ولا تتوادون في الاسلام بقدر ما يكفر بعضكم بعضا وهذه اكثر عارا ونارا من جريمة كافر عادل