نشر مقالة بسيطة في صحيفة “التايم” توضح لك مصير بياناتك على الإنترنت بعد وفاتك ، فعلى الرغم من اننا نعرف ان العديد من الشركات والخدمات تقوم بإلغاء حسابك بعد فترة من عدم الاستخدام (غالباً ثلاثة أشهر) إلا انه توجد بعض الطرق الرسمية للتعامل مع هذه الامور مع العديد من الخدمات مثل بريد جوجل وفيس بوك من أجل الحفاظ على تراثك.
البريد الالكتروني: يجب على أهل المتوفي تقديم اوراق رسمية لكل من هوتميل وجوجل وستقوم الشركتين بتزويد أهل المتوفى بنسخة رسائل المتوفي على أقراص CD لذلك تأكد من مسح الرسائل “الخاصة” دائما.
الشبكات الاجتماعية: موقع فيسبوك سيقوم بتحويل حسابك إلى حساب “للذكرى” مع إلغاء خاصية تحديث الحالة وغيرها من الامور مع السماح للأصدقاء والاحباب بالتعليق على حساب المتوفي مثل “كان طيب” او “ان كنت مسلفه 50,000$ دولار مين حيجيب حقي؟؟”.
مواقع مشاركة الصور: فليكر سيقوم بتحويل حسابك إلى حساب عام وفتحه للعامة مع إغلاق الصور التي تم تحديدها كصور خاصة.
ماذا لو كنت أريد الحفاظ على كلمات السر وإرسالها لأحدهم بعد الوفاة؟
توفر بعض المواقع مثل Legacy Locker خدمة تخزين كلمات السر الخاصة بك على مع تحديد شخص يسلتم هذه البيانات بعد وفاتك من أجل ان يقوم بالأمور اللازمة, ربما مسح بعض الرسائل التي لاتريدها ان تقع في يد زوجتك مثلا؟
Rooooooooneyمنذ 15 سنة
عنجد فكرة !!!! يمكن يستفاد منهت يعني هدول بمثابة ورتة وخاصة اذا كانو رسايل حركشة من شي بنت
Syriablissمنذ 15 سنة
شي ظريف
hossamمنذ 15 سنة
بصراحة الكلام ده عجن لآن المفروض أن دي حرية شخصية أثناء حياة الشخص وبعد وفاته تكون أسراره ولا يصح لأحد ان يتطلع عليها . ومش ممكن كل شوية الواحد يمسح الرسائل الخاصة اللي مش عاوز حد يشوفها لانهم كده هيزولو الواحد وهو عايش وبعد ما يتكل